عمرو مصطفى ال ai
كحجرة ألقيت في بحيرة راكدة، حركت النقاش والجدل حول الصنعة ومستقبلها، كان الظهور الأخير "لعمرو مصطفى" في احد البرامج التي تدور فكرتها حول لقاء فنانين "مختلفين" في استوديو لصناعة أغنية. وسبب الجدل هذه المرة ليست تصريحات "عمرو مصطفى" النارية ولا صراعاته التي اعتدنا عليها في آخر عشرين عام، في الموسيقى والمجتمع وحتى السياسة. هذه المرة مختلفة واختلافها الحقيقي، أن تأتي من عمرو مصطفى نفسه، الذي فجرها في بداية الحلقة متسائلا: هاتشتغلوا بالطريقة القديمة ولا الطريقة الجديدة؟ الأمر الذي أعطى إنطباعا سريعا ومنطقيا جدا، هل سنعمل بطريقة التلحين والتوزيع الكلاسيكية للبوب، أم سنعمل بالطريقة الحديثة في الأنتاج الموسيقي اعتمادا على الموسيقى الإليكترونية وكتابة الكلمات على ال Beat.. ليفاجئهم انه يشير إلى "الذكاء الاصطناعي"، بإعتباره الأحدث في صناعة الموسيقى.. مدفوعا بكل حماس وطاقة إنطلق "عمرو مصطفى، في استعراض هذا "المارد" الجديد، بدا الموقف خليط فريد من إحساس.. خالك اللي جاب موبيل تاتش لأول مرة من الخليج، واقفا في صالة بيتكوا متقمصا شخصية "س...